فيليب ووركمان، الذي أُدين بقتل شرطي عام 1982، طلب تبرعًا ببيتزا لأحد المشردين في المنطقة بدلاً من تناول وجبته، لكن تم رفض طلبه.
جيمس إدوارد سميث، الذي أُعدم في 1990 بتهمة القتل العمد، طلب قطعة من التراب في آخر وجبة له، ولكن السجن رفض ذلك وسمح له بتناول الزبادي العادي.
فيكتور فيجور، الذي أُعدم شنقًا في 1963 بتهمة الاختطاف والقتل، طلب حبة زيتون واحدة ببذرها، على أمل أن تنمو شجرة زيتون من قبره.
جاري كارل سيمونز، المدان بقتل جيفري وولف في 1996، طلب وجبة ضخمة تحتوي على 29,000 سعر حراري، تشمل البيتزا، البطاطس، آيس كريم، وشراب.
بيتر جيه مينييل، الذي أُعدم في 2004، طلب وجبة غريبة وفاخرة تضمنت معكرونة، دجاج مقلي، 20 تاكو، بيتزا، برجر مزدوج، بالإضافة إلى مجموعة من الحلويات والمشروبات المتنوعة.
ريكي راي ريكتور، الذي أُعدم في 1992، طلب شريحة لحم ودجاج مقلي، لكنه ترك فطيرة جوز البقان دون أن يمسها قائلاً إنه "سيحتفظ بها لوقت لاحق".
توماس جيه جراسو، الذي أُعدم في 1995، طلب طبقًا معقدًا يضم بلح البحر، محار، برجر، ضلوع مشوية، ميلك شيك، وفطيرة اليقطين، ولكن خطأ في المطبخ أدى إلى تقديم طبق السباغيتي بدلاً من المطلوب.
تيموثي ماكفيغ، منفذ هجوم أوكلاهوما سيتي، طلب كوبين من الآيس كريم بنكهة النعناع ورقائق الشوكولاتة كآخر وجبة له.
فيلما بارفيلد، قاتلة متسلسلة، طلبت كيسًا من رقائق الجبن وعلبة كوكاكولا.
لورانس راسل بروير، الذي أُعدم بتهمة القتل، طلب شريحتي دجاج مقليتين، برجر بالجبن ولحم الخنزير المقدد، وعجة محشوة باللحم المفروم والخضروات.
تلك كانت بعض من أغرب طلبات الطعام التي قدمها المحكومون بالإعدام، مما يعكس التقاليد الغريبة والمثيرة التي ترافق اللحظات الأخيرة لهؤلاء الأفراد.
